لا يجوز القبول بنكبة جديدة وتشريد جديد فكفانا ما حل بنا وبشعبنا منذ عام 48 ومرورا بال67 وحتى اليوم .
ان الكنائس المسيحية في القدس ومسيحيي فلسطين ليسوا متضامنين مع القضية الفلسطينية فحسب بل هذه القضية هي قضيتنا وهذا الشعب هو شعبنا وهذه الارض هي ارضنا وهذه المقدسات هي مقدساتنا ونحن وان كنا قلة في عددنا الا اننا لسنا اقلية ونحن فلسطينيون هكذا كنا وهكذا سنبقى.
كما عبر سيادة المطران عن شجبه واستنكاره لما تتعرض له القدس كلها وخاصة البلدة القديمة من سياسات استيطانية غاشمة بهدف النيل من هويتها وتاريخها وطابعها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق