محمد درويش :
اعلن ، أن عملية خروج الأسرى الستة من سجن جلبوع الإسرائيلي، شكّلت تلخيصاً لقضية شعب يؤمن بقداسة قضيته، وسيواصل المطالبة بحريته وأرضه حتى آخر رمق في حياته، ويحارب ويكافح بكل الأدوات الممكنة لاستعادة حقوقه كاملة وتحرير أرضه ليعيش بحرية وكرامة.
وخلال لقاء سياسي أقيم في محلة الحوش بمدينة صور بجنوب لبنان ، بارك عز الدين للأسرى وعوائلهم والشعب الفلسطيني هذا الإنجاز الكبير الذي نجح في كسر هيبة الإحتلال ومنظومته الأمنية بالرغم من إلقاء القبض على أربعة منهم، مؤكداً وقوف حزب الله الدائم الى جانب القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
وعلى الصعيد اللبناني رأى عز الدين في تشكيل الحكومة خطوة إيجابية تستدعي تضافر جهود جميع الجهات السياسية لأجل النهوض بالبلد وانتشاله من الانهيار التام، والبدء بمجموعة من الإجراءات السريعة لمعالجة الأزمات الحياتية الآنية، والتأسيس لوضع خطة إنقاذية في إطار خطة شاملة لتعزيز الاقتصاد المنتج على كل الأصعدة، ما يساهم في دعم الليرة اللبنانية والحفاظ على قدرتها الشرائية، مشدداً على ضرورة أن تضع هذه الحكومة على سلم أولوياتها مهمة تأمين الأموال اللازمة، ووضع البطاقة التمويلية موضع التنفيذ لمساعدة المواطن ورفع قدرته على المواجهة.
وأضاف بعون الله تعالى بدأت صهاريج المازوت تصل لمساعدة الشعب اللبناني دون تمييز طائفي او مناطقي، وضمن أولويات وعناوين تمس حياة الناس مباشرة كالمستشفيات والافران وآبار المياه وغيرها، مما يخفف من معاناة وآلام الناس، ويؤمن استمرارية المرافق الصحية والتربوية والغذائية بتقديم خدماتها للناس .
اعلن ، أن عملية خروج الأسرى الستة من سجن جلبوع الإسرائيلي، شكّلت تلخيصاً لقضية شعب يؤمن بقداسة قضيته، وسيواصل المطالبة بحريته وأرضه حتى آخر رمق في حياته، ويحارب ويكافح بكل الأدوات الممكنة لاستعادة حقوقه كاملة وتحرير أرضه ليعيش بحرية وكرامة.
وخلال لقاء سياسي أقيم في محلة الحوش بمدينة صور بجنوب لبنان ، بارك عز الدين للأسرى وعوائلهم والشعب الفلسطيني هذا الإنجاز الكبير الذي نجح في كسر هيبة الإحتلال ومنظومته الأمنية بالرغم من إلقاء القبض على أربعة منهم، مؤكداً وقوف حزب الله الدائم الى جانب القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
وعلى الصعيد اللبناني رأى عز الدين في تشكيل الحكومة خطوة إيجابية تستدعي تضافر جهود جميع الجهات السياسية لأجل النهوض بالبلد وانتشاله من الانهيار التام، والبدء بمجموعة من الإجراءات السريعة لمعالجة الأزمات الحياتية الآنية، والتأسيس لوضع خطة إنقاذية في إطار خطة شاملة لتعزيز الاقتصاد المنتج على كل الأصعدة، ما يساهم في دعم الليرة اللبنانية والحفاظ على قدرتها الشرائية، مشدداً على ضرورة أن تضع هذه الحكومة على سلم أولوياتها مهمة تأمين الأموال اللازمة، ووضع البطاقة التمويلية موضع التنفيذ لمساعدة المواطن ورفع قدرته على المواجهة.
وأضاف بعون الله تعالى بدأت صهاريج المازوت تصل لمساعدة الشعب اللبناني دون تمييز طائفي او مناطقي، وضمن أولويات وعناوين تمس حياة الناس مباشرة كالمستشفيات والافران وآبار المياه وغيرها، مما يخفف من معاناة وآلام الناس، ويؤمن استمرارية المرافق الصحية والتربوية والغذائية بتقديم خدماتها للناس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق