زار وفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، تقدمه مسؤولها في منطقة صيدا أبو علي حمدان، مكتب القوة المشتركة الفلسطينية، في مخيم عين الحلوة، و كان في استقبالهم قائد القوة العقيد عبدالهادي الأسدي، وذلك يوم الإثنين 29/11/2021 .
خلال اللقاءعرض الطرفان الأوضاع السياسية والاجتماعية العامة، وأوضاع المخيم على مختلف الصعد .
ووجه الطرفان التحية لشهداء شعبنا، الذين يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين، ويقدمون التضحيات في مواجهة المشروع الصهيوني، مؤكدين أن الرد على هذه الممارسات يكمن في تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، وتصعيد خيار الانتفاضة والمقاومة الشعبية بجميع أشكالها، كما وجها التحية للأسرى البواسل، الذين يخوضون ملحمة العزة والكرامة في تحديهم للجلاد الصهيوني .
كما ناقش الطرفان الأوضاع الاقتصادية والأمنية في المخيم، وأكدا حرص الشعب الفلسطيني بجميع تياراته على النأي بالنفس بعيدا من تداعيات الأزمة السياسية في لبنان، معتبرين أن الأولوية الفلسطينية هي في تحصين مخيماتنا، وحفظها وتعزيز أمنها واستقرارها، وتعزيز العلاقات الأخوية مع محيطها .
كما أكد الطرفان تعزيز العمل الوطني المشترك بين كل القوى الفلسطينية، لتفويت الفرصة على المتربصين بأمن و استقرار المخيمات
وتوقف الجانبان أمام الأوضاع الاقتصادية الصعبة، التي يعيشها شعبنا، بسبب تداعيات الأزمة اللبنانية على المستويات الاقتصادية والاجتماعية، وارتفاع نسبة الفقر والحاجة والعوز، مجددين تأكيد مسؤولية الأونروا في التخفيف من الواقع الاقتصادي الصعب، لجهة اعتماد خطط طوارئ إغاثية واقتصادية واجتماعية تخفف عن شعبنا ما يعيشه من أوضاع صعبة .
ووجه الطرفان التحية لشهداء شعبنا، الذين يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين، ويقدمون التضحيات في مواجهة المشروع الصهيوني، مؤكدين أن الرد على هذه الممارسات يكمن في تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، وتصعيد خيار الانتفاضة والمقاومة الشعبية بجميع أشكالها، كما وجها التحية للأسرى البواسل، الذين يخوضون ملحمة العزة والكرامة في تحديهم للجلاد الصهيوني .
كما ناقش الطرفان الأوضاع الاقتصادية والأمنية في المخيم، وأكدا حرص الشعب الفلسطيني بجميع تياراته على النأي بالنفس بعيدا من تداعيات الأزمة السياسية في لبنان، معتبرين أن الأولوية الفلسطينية هي في تحصين مخيماتنا، وحفظها وتعزيز أمنها واستقرارها، وتعزيز العلاقات الأخوية مع محيطها .
كما أكد الطرفان تعزيز العمل الوطني المشترك بين كل القوى الفلسطينية، لتفويت الفرصة على المتربصين بأمن و استقرار المخيمات
وتوقف الجانبان أمام الأوضاع الاقتصادية الصعبة، التي يعيشها شعبنا، بسبب تداعيات الأزمة اللبنانية على المستويات الاقتصادية والاجتماعية، وارتفاع نسبة الفقر والحاجة والعوز، مجددين تأكيد مسؤولية الأونروا في التخفيف من الواقع الاقتصادي الصعب، لجهة اعتماد خطط طوارئ إغاثية واقتصادية واجتماعية تخفف عن شعبنا ما يعيشه من أوضاع صعبة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق