أحيت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في البقاع ذكرى انطلاقتها الخامسة والأربعين تحت شعار:"معا وسويا من أجل إنجازبرنامج وطني جامع يحقق الوحدة الوطنية الفلسطينية"، وذلك من خلال إقامة حفل سياسي، يوم الجمعة في ١٠ - ١٢ – ٢٠٢١، في قاعة نادي الجليل، في بعلبك، بحضور قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحشد من الرفاق والرفيقات، وفصائل المقاومة، واللجان الشعبية الفلسطينية، والأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية، وفعاليات وشخصيات لبنانية وفلسطينية، ورجال دين، ومؤسسات ثقافية، وتربوية، ونسوية ومنظمات شبابية.
استهل الحفل بكلمة ترحيبية بالحضور، ثم كانت كلمة باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ألقاها مسؤول العلاقات السياسية للجبهة في لبنان، أبو جابر اللوباني، قال فيها:" نلتقي اليوم لنحيي ذكرى انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرابعة والخمسين، لنؤكد لشعبنا الفلسطيني وللفصائل والقوى الوطنية كافة" إننا ما زلنا على العهد والوعد، عهد القادة الشهداء المؤسسين جورج حبش وابو علي مصطفى وغسان، وجيفارا واليماني، وإننا أوفياء للمسيرة التي انطلقت من أجلها جبهتنا، وإننا على العهد يا أباغسان، أحمد سعداتـ سنكمل المسيرة والمشوار حتى نحقق أهداف شعبنا في العودة والتحرير، وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجروا منها".
كما طالب الأونروا، بزيادة خدماتها لشعبنا الفلسطيني، وتقديم العون والمساعدة له، في ظل هذه الظروف الصعبة، التي يمر بها أبناء شعبنا الفلسطيني، كما أكد رفض التوطين والتهجير، مؤكدا إعطاء الفلسطينيين حقوقهم المدنية والاجتماعية والإنسانية.
كما أشاد بالخطوة التي اتخذها وزير العمل اللبناني، مطالبا بترجمتها على الأرض.
كما أشاد بصمود شعبنا الفلسطيني في القدس وغزة والضفة، وكل فلسطين بوجه الاعتداءات الصهيونية، وبدور المقاومة خلال معركة سيف القدس، وبالعمليات البطولية التي يقوم بها شباب وشابات فلسطين من دهس وطعن، وغيرها من وسائل الكفاح.
وأنهى كلامه، بتقديم التحية للشهداء وللأسرى، مؤكدًا ضرورة إسناد ودعم قضية الأسرى، والوقوف إلى جانبهم في تصديهم لإدارة السجون الصهيونية، والتضامن معهم .
استهل الحفل بكلمة ترحيبية بالحضور، ثم كانت كلمة باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ألقاها مسؤول العلاقات السياسية للجبهة في لبنان، أبو جابر اللوباني، قال فيها:" نلتقي اليوم لنحيي ذكرى انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرابعة والخمسين، لنؤكد لشعبنا الفلسطيني وللفصائل والقوى الوطنية كافة" إننا ما زلنا على العهد والوعد، عهد القادة الشهداء المؤسسين جورج حبش وابو علي مصطفى وغسان، وجيفارا واليماني، وإننا أوفياء للمسيرة التي انطلقت من أجلها جبهتنا، وإننا على العهد يا أباغسان، أحمد سعداتـ سنكمل المسيرة والمشوار حتى نحقق أهداف شعبنا في العودة والتحرير، وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجروا منها".
كما طالب الأونروا، بزيادة خدماتها لشعبنا الفلسطيني، وتقديم العون والمساعدة له، في ظل هذه الظروف الصعبة، التي يمر بها أبناء شعبنا الفلسطيني، كما أكد رفض التوطين والتهجير، مؤكدا إعطاء الفلسطينيين حقوقهم المدنية والاجتماعية والإنسانية.
كما أشاد بالخطوة التي اتخذها وزير العمل اللبناني، مطالبا بترجمتها على الأرض.
كما أشاد بصمود شعبنا الفلسطيني في القدس وغزة والضفة، وكل فلسطين بوجه الاعتداءات الصهيونية، وبدور المقاومة خلال معركة سيف القدس، وبالعمليات البطولية التي يقوم بها شباب وشابات فلسطين من دهس وطعن، وغيرها من وسائل الكفاح.
وأنهى كلامه، بتقديم التحية للشهداء وللأسرى، مؤكدًا ضرورة إسناد ودعم قضية الأسرى، والوقوف إلى جانبهم في تصديهم لإدارة السجون الصهيونية، والتضامن معهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق