لمناسبة ذكرى انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الـ 54 وضمن برنامج إحياء ذكرى الانطلاقة، أقامت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في البقاع، ندوة سياسية، وذلك يوم الجمعة في ١٧ - ١٢ - ٢٠٢١ في مكتب الجبهة بمخيم الجليل، في بعلبك، بحضور قيادة الجبهة في بعلبك، وحشد من الرفيقات والرفاق، والمكاتب النسوية، ومسؤولة لجان المرأة الشعبية الفلسطينية في البقاع.
استهلت الندوة بالترحيب بالحضور، ثم تحدث خلال الندوة عضو قيادة الجبهة في البقاع ومسؤولها في مخيم الجليل، بدر موسى أبو مازن، الذي تطرق إلى دور المرأة الفلسطينية في المجتمع الفلسطيني، ودورها في المشاركة بالعمل الوطني إلى جانب الرجل وتبوؤها مناصب عدة.
كما تطرق إلى الوضع الفلسطيني، في مخيمات الشتات والداخل، وأكد الوحدة الوطنية الفلسطينية، وإنهاء الانقسام، واتمام المصالحة الفلسطينية، كما تحدث عن معركة سيف القدس والالتفاف الدولي والشعبي، والتضامن مع القضية الفلسطينية، وأكد التضامن مع قضية الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني، والتضامن معهم واسنادهم عبر اقامة انشطة تضامنية، وإبراز قضية الأسرى.
كما تحدث عن انطلاقة الجبهة الشعبية، ودور الجبهة في مقاومة الاحتلال الصهيوني، عبر العمليات النوعية والبطولية التي نفذتها الجبهة عبر مسيرتها الطويلة والتاريخية، كما تطرق لدور الجبهة في الساحة الفلسطينية، مؤكدًا أن الجبهة ستبقى صمام أمان المخيمات الثورة، كما أكد رفض الجبهة، وشعبنا لكل المشاريع المشبوهة، ومنها التوطين والتجنيس والتهجير، مؤكدًا حق العودة إلى قرى ومدن فلسطين، التي هجر منها شعبنا عام ١٩٤٨.
كما أكد أن الجبهة ستبقى وفية لشعبنا ولشهدائها ولأسراها، ومستمرة في النضال والمقاومة حتى تحقيق اهداف شعبنا في العودة والنصر والحرية والسيادة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .
استهلت الندوة بالترحيب بالحضور، ثم تحدث خلال الندوة عضو قيادة الجبهة في البقاع ومسؤولها في مخيم الجليل، بدر موسى أبو مازن، الذي تطرق إلى دور المرأة الفلسطينية في المجتمع الفلسطيني، ودورها في المشاركة بالعمل الوطني إلى جانب الرجل وتبوؤها مناصب عدة.
كما تطرق إلى الوضع الفلسطيني، في مخيمات الشتات والداخل، وأكد الوحدة الوطنية الفلسطينية، وإنهاء الانقسام، واتمام المصالحة الفلسطينية، كما تحدث عن معركة سيف القدس والالتفاف الدولي والشعبي، والتضامن مع القضية الفلسطينية، وأكد التضامن مع قضية الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني، والتضامن معهم واسنادهم عبر اقامة انشطة تضامنية، وإبراز قضية الأسرى.
كما تحدث عن انطلاقة الجبهة الشعبية، ودور الجبهة في مقاومة الاحتلال الصهيوني، عبر العمليات النوعية والبطولية التي نفذتها الجبهة عبر مسيرتها الطويلة والتاريخية، كما تطرق لدور الجبهة في الساحة الفلسطينية، مؤكدًا أن الجبهة ستبقى صمام أمان المخيمات الثورة، كما أكد رفض الجبهة، وشعبنا لكل المشاريع المشبوهة، ومنها التوطين والتجنيس والتهجير، مؤكدًا حق العودة إلى قرى ومدن فلسطين، التي هجر منها شعبنا عام ١٩٤٨.
كما أكد أن الجبهة ستبقى وفية لشعبنا ولشهدائها ولأسراها، ومستمرة في النضال والمقاومة حتى تحقيق اهداف شعبنا في العودة والنصر والحرية والسيادة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق