زار وفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، تقدمه مسؤولها في منطقة صيدا أبو علي حمدان، و بحضور مسؤول العمل النقابي والجماهيري في لبنان عبدالله الدنان، مكتب القوة المشتركة الفلسطينية، في مخيم عين الحلوة، وكان باستقبالهم قائد القوة العقيد عبد الهادي الأسدي، وذلك يوم الخميس 10/2/2022 .
وعرض الطرفان الأوضاع السياسية والاجتماعية العامة، واوضاع المخيم على مختلف الصعد .
كما وجه الطرفان التحية لشهداء شعبنا الذين يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين، ويقدمون التضحيات في مواجهة المشروع الصهيوني، مؤكدين أن الرد على هذه الممارسات يكمن في تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، وتصعيد خيار الانتفاضة والمقاومة بجميع أشكالها، كما تم توجيه التحية لأسرانا البواسل الذين يخوضون ملحمة العزة والكرامة في تحديهم للجلاد الصهيوني
كما ناقش الطرفان الأوضاع الاقتصادية والأمنية في المخيم، وأكدا حرص الشعب الفلسطيني بجميع تياراته على النأي بالنفس، بعيدا عن تداعيات الأزمة السياسية في لبنان، معتبرين أن الأولوية الفلسطينية هي في تحصين مخيماتنا، و حفظها وتعزيز أمنها واستقرارها، وتعزيز العلاقات الاخوية مع محيطها، تعزيز العمل الوطني المشترك بين كل القوى الفلسطينية لتفويت الفرصة على المتربصين بأمن و استقرار المخيمات .
و توقف الجانبان أمام الاوضاع الاقتصادية الصعبة الذي يعيشها شعبنا، بسبب تداعيات الأزمة اللبنانية على المستويات الاقتصادية والاجتماعية، وارتفاع نسبة الفقر والحاجة والعوز، مجددين تأكيد مسؤولية الأونروا في التخفيف من الواقع الاقتصادي الصعب، لجهة اعتماد خطط طوارئ اغاثية واقتصادية واجتماعية تخفف عن شعبنا ما يعيشه من أوضاع صعبة .
وعرض الطرفان الأوضاع السياسية والاجتماعية العامة، واوضاع المخيم على مختلف الصعد .
كما وجه الطرفان التحية لشهداء شعبنا الذين يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين، ويقدمون التضحيات في مواجهة المشروع الصهيوني، مؤكدين أن الرد على هذه الممارسات يكمن في تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، وتصعيد خيار الانتفاضة والمقاومة بجميع أشكالها، كما تم توجيه التحية لأسرانا البواسل الذين يخوضون ملحمة العزة والكرامة في تحديهم للجلاد الصهيوني
كما ناقش الطرفان الأوضاع الاقتصادية والأمنية في المخيم، وأكدا حرص الشعب الفلسطيني بجميع تياراته على النأي بالنفس، بعيدا عن تداعيات الأزمة السياسية في لبنان، معتبرين أن الأولوية الفلسطينية هي في تحصين مخيماتنا، و حفظها وتعزيز أمنها واستقرارها، وتعزيز العلاقات الاخوية مع محيطها، تعزيز العمل الوطني المشترك بين كل القوى الفلسطينية لتفويت الفرصة على المتربصين بأمن و استقرار المخيمات .
و توقف الجانبان أمام الاوضاع الاقتصادية الصعبة الذي يعيشها شعبنا، بسبب تداعيات الأزمة اللبنانية على المستويات الاقتصادية والاجتماعية، وارتفاع نسبة الفقر والحاجة والعوز، مجددين تأكيد مسؤولية الأونروا في التخفيف من الواقع الاقتصادي الصعب، لجهة اعتماد خطط طوارئ اغاثية واقتصادية واجتماعية تخفف عن شعبنا ما يعيشه من أوضاع صعبة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق