أكد عضو "اللجنة الشعبية الفلسطينية" لمخيم عين الحلوة، عدنان الرفاعي، في تصريحات صحفية اليوم الإثنين، أن المطلوب قيام الأونروا" بإعلان حالة طوارئ شاملة، لتواكب تردّي الأوضاع في المخيمات مع المخاوف من تفشي الـ"كوليرا" بعد وباء "كورونا".
وأشار الرفاعي، إلى أن اللاجئين في لبنان يجب أن يعاملوا بإستنثاء من إدارتها لأنهم الوحيدين بين الأقطار الخمسة ما زالوا محرومين من حقوقهم المدنية والاجتماعية والانسانية، ما يستوجب فوراً رفع نسبة الخدمات كافة لهم وبالكامل، خاصة مع تقرير مسؤولة الشؤون في "الأونروا" بأن نحو 90% منهم يعيشون تحت خط الفقر.
ودعا الرفاعي إدارة "الأونروا" ومسؤوليها إلى وقف "العنتريات" و"نغمة" العجز المالي والانصراف الى تطبيق سلسلة خطوات عملية تحمي المخيم وأبنائه وطلابه من الأوبئة والأمراض ومنها "الكوليرا"، متسائلا كيف ستحمي الطلاب من المرض وهم يتكدسون في الصفوف (50 طالب في بعض الصفوف)؟، قائلا كيف ستحميهم وهم ما زالوا يشربون من نفس المياه التي تذهب إلى الحمامات؟ لماذا لا يتم إنشاء محطة "فلترة" في كل مدرسة؟ حتى لو كان يتم وضع "الكلور" في الآبار، ولماذا لا يقوم الاطباء بجولة ميدانية على الأحياء والحارات لإرشاد الناس وخاصة الأمهات وربّات البيوت إلى كيفية الحماية الوقائية والتعقيم وتنظيم ندوات توعية لهم؟.
وأشار الرفاعي، إلى أن اللاجئين في لبنان يجب أن يعاملوا بإستنثاء من إدارتها لأنهم الوحيدين بين الأقطار الخمسة ما زالوا محرومين من حقوقهم المدنية والاجتماعية والانسانية، ما يستوجب فوراً رفع نسبة الخدمات كافة لهم وبالكامل، خاصة مع تقرير مسؤولة الشؤون في "الأونروا" بأن نحو 90% منهم يعيشون تحت خط الفقر.
ودعا الرفاعي إدارة "الأونروا" ومسؤوليها إلى وقف "العنتريات" و"نغمة" العجز المالي والانصراف الى تطبيق سلسلة خطوات عملية تحمي المخيم وأبنائه وطلابه من الأوبئة والأمراض ومنها "الكوليرا"، متسائلا كيف ستحمي الطلاب من المرض وهم يتكدسون في الصفوف (50 طالب في بعض الصفوف)؟، قائلا كيف ستحميهم وهم ما زالوا يشربون من نفس المياه التي تذهب إلى الحمامات؟ لماذا لا يتم إنشاء محطة "فلترة" في كل مدرسة؟ حتى لو كان يتم وضع "الكلور" في الآبار، ولماذا لا يقوم الاطباء بجولة ميدانية على الأحياء والحارات لإرشاد الناس وخاصة الأمهات وربّات البيوت إلى كيفية الحماية الوقائية والتعقيم وتنظيم ندوات توعية لهم؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق