نظم اتحاد لجان حق العودة الفلسطينية [ حق ] ورشة عمل لمطالبة الأونروا توسيع دائرة المستفيدين من برنامج الأمان الاجتماعي ( الشؤون ) للاجئين الفلسطينيين المقيمين في مدينة صيدا. شارك فيها عدد من العاملين باللجان الشعبية والاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، وحشد من كوادر واعضاء واصدقاء الاتحاد يتقدمهم أمين الاتحاد الرفيق محمود حسن.
ابتدأت الورشة بكلمة ترحيب من الرفيق شحادة ابو رشيد ثم الوقوف تحية للشهداء والاسرى .
كلمة اتحاد حق القاها عضو قيادتها في مدينة صيدا الرفيق يوسف الدالي، الذي انتقد أداء الأونروا في تعاطيها مع احتياجات اللاجئين في لبنان، وعدم الاستجابة لمطالب المقيمين خارج المخيم، ولاسيما في مدينة صيدا، مجددا مطالبة ادارة الاونروا توسيع دائرة استفادة العائلات المُستحقة من برنامج الأمان الاجتماعي( الشؤون )، في ظل وجود المئات من العائلات التي مازالت تنتظر شمولها في البرنامج، بعيدا عن الوعود والمماطلة والتسويف.
وقد اختتمت الورشة بمداخلة للرفيق حسين حليحل، ثمن فيها نتائج التصويت الأولي لتجديد التفويض لوكالة الغوث للأعوام الثلاثة القادمة، داعيا ادارة الاونروا الى استثمار هذا التأييد الدولي لصالح اللاجئين ومؤسستهم الدولية، لجهة توسيع دائرة العمل مع الدول المانحة لتوفير الأموال المطلوبة لنداء الاستغاثة من اجل تامين خطة طوارئ اقتصادية شاملة ومستدامة لعموم اللاجئين في لبنان.
ابتدأت الورشة بكلمة ترحيب من الرفيق شحادة ابو رشيد ثم الوقوف تحية للشهداء والاسرى .
كلمة اتحاد حق القاها عضو قيادتها في مدينة صيدا الرفيق يوسف الدالي، الذي انتقد أداء الأونروا في تعاطيها مع احتياجات اللاجئين في لبنان، وعدم الاستجابة لمطالب المقيمين خارج المخيم، ولاسيما في مدينة صيدا، مجددا مطالبة ادارة الاونروا توسيع دائرة استفادة العائلات المُستحقة من برنامج الأمان الاجتماعي( الشؤون )، في ظل وجود المئات من العائلات التي مازالت تنتظر شمولها في البرنامج، بعيدا عن الوعود والمماطلة والتسويف.
وقد اختتمت الورشة بمداخلة للرفيق حسين حليحل، ثمن فيها نتائج التصويت الأولي لتجديد التفويض لوكالة الغوث للأعوام الثلاثة القادمة، داعيا ادارة الاونروا الى استثمار هذا التأييد الدولي لصالح اللاجئين ومؤسستهم الدولية، لجهة توسيع دائرة العمل مع الدول المانحة لتوفير الأموال المطلوبة لنداء الاستغاثة من اجل تامين خطة طوارئ اقتصادية شاملة ومستدامة لعموم اللاجئين في لبنان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق