إحياءً للذكرى الثامنة عشرة لاستشهاد القائد الرمز ياسر عرفات، نظّم المكتب الحركي للفنانين في البقاع احتفالاً فنيًا بهذه المناسبة قدمته فرقة الكرامة وفرقة العاصفة للأغنية الفلسطينية، اليوم الجمعة الموافق ٢٥-١١-٢٠٢٢ في قاعة الرئيس محمود عبّاس في مخيّم الجليل.
وتقدّم الحضور أمين سر حركة "فتح" وفصائل "م.ت.ف" في البقاع م.فراس الحاج، ممثلون عن فصائل العمل الوطني في البقاع واللجان الشعبية، أعضاء قيادة منطقة البقاع، المكاتب الحركية كوادر حركية، حشد من أبناء المخيّم.
كلمة حركة "فتح" ألقاها عضو قيادة الحركة في البقاع أ.حسن خشان وجاء فيها: "اليوم نستذكر القائد المجاهد الذي كان ومازال يزرع فينا الأمل بحتمية النصر مهما طال الزمان، لقد كان الياسر أمينًا على قضيتنا قضية كل الشرفاء، ولم يكن عرفات رئيسًا فحسب بل كان رمزًا وطنيًا دخل التاريخ من أوسع أبوابه، وأصبحت كوفيته رمزًا لكل الشرفاء ترفرف في كل المناسبات".
وأضاف خشان:" تميزت سيرة ياسر عرفات بالبطولات العسكرية، والإصرار على الصمود في كل المعارك، لا بد لنا أن نتوقف عند أبرز محطات الياسر وخاصة عند محاصرته في المقاطعة في رام الله، مع رفاق دربه حيث رفض المغادرة ورغم تعرضه لعملية الاغتيال بالسم رفض الخروج".
وقال: "إنّ ياسر عرفات رجل كل المواقف والمراحل، إنه رجل القرار، وها هو رفيق دربه سيادة الرئيس محمود عبّاس "أبو مازن" يتابع مسيرته، الذي أثبت رغم كل الصعوبات جدارته في التصدِي لكل العوائق وهو الثابت على الثوابت، حتى تحقيق أماني وتطلعات أبناء شعبنا بدحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين".
وقدّمت كل من فرقة العاصفة وفرقة الكوفية للأغنية الفلسطينية وصلات فنية بهذه المناسبة، حيث لقيت تفاعل كبير من قبل الحشود.
وتقدّم الحضور أمين سر حركة "فتح" وفصائل "م.ت.ف" في البقاع م.فراس الحاج، ممثلون عن فصائل العمل الوطني في البقاع واللجان الشعبية، أعضاء قيادة منطقة البقاع، المكاتب الحركية كوادر حركية، حشد من أبناء المخيّم.
كلمة حركة "فتح" ألقاها عضو قيادة الحركة في البقاع أ.حسن خشان وجاء فيها: "اليوم نستذكر القائد المجاهد الذي كان ومازال يزرع فينا الأمل بحتمية النصر مهما طال الزمان، لقد كان الياسر أمينًا على قضيتنا قضية كل الشرفاء، ولم يكن عرفات رئيسًا فحسب بل كان رمزًا وطنيًا دخل التاريخ من أوسع أبوابه، وأصبحت كوفيته رمزًا لكل الشرفاء ترفرف في كل المناسبات".
وأضاف خشان:" تميزت سيرة ياسر عرفات بالبطولات العسكرية، والإصرار على الصمود في كل المعارك، لا بد لنا أن نتوقف عند أبرز محطات الياسر وخاصة عند محاصرته في المقاطعة في رام الله، مع رفاق دربه حيث رفض المغادرة ورغم تعرضه لعملية الاغتيال بالسم رفض الخروج".
وقال: "إنّ ياسر عرفات رجل كل المواقف والمراحل، إنه رجل القرار، وها هو رفيق دربه سيادة الرئيس محمود عبّاس "أبو مازن" يتابع مسيرته، الذي أثبت رغم كل الصعوبات جدارته في التصدِي لكل العوائق وهو الثابت على الثوابت، حتى تحقيق أماني وتطلعات أبناء شعبنا بدحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين".
وقدّمت كل من فرقة العاصفة وفرقة الكوفية للأغنية الفلسطينية وصلات فنية بهذه المناسبة، حيث لقيت تفاعل كبير من قبل الحشود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق