يحتفي العالم باليوم العالمي للتعليم في 24 كانون الثاني من كل عام، تأكيداَ على دوره في تحقيق السلام والتنمية وبوصفه حقا من حقوق الإنسان.
وانطلاقاَ من البند الرابع من بنود التنمية المستدامة - ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع - جمعيه المواساة تتبنى شعار الجمعية العامة للأمم المتحدة لهذا العام وهو (إحداث تحول في التعليم).
بهذه المناسبة أكدت مديرة جمعية المواساة السيدة غادة الدرزي أن منظمات
المجتمع المدني المعنية بالتعليم قادرة على صناعة التغيير وتطوير الآليات
والسياسات التربوية للوصول الى التعليم التحويلي والنهوض بالمجتمع من خلال التعليم
المواكب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق