لمناسبة الذكرى السنوية للإستشهادي القائد حسن قصير، قامت حركة أمل اقليم جبل عامل بوضع إكليل على النصب التذكاري في البرج الشمالي، بحضور القيادي في حركة أمل عباس عباس، أعضاء قيادة إقليم جبل عامل الشيخ ربيع قبيسي، قاسم حيدر، علوان شرف الدين والدكتور حسن قصير، مسؤول المنطقة الأولى حسين قطيش وعدد من أعضاء المنطقة، رئيس بلدية البرج الشمالي علي ديب ومخاتير البلدة، مدير مؤسسة جبل عامل المهنية جمال شبلي، وأعضاء الشعبة وعدد من الفعاليات الاجتماعية والتربوية والأهلية وطلاب وأساتذة المهنية.
بعد وضع أكاليل الزهر بإسم حركة أمل ومؤسسة جبل عامل المهنية وبلدية البرج الشمالي وجامعة المدينة على النصب التذكاري للاستشهادي حسن قصير، توجه الحضور إلى قاعة المؤسسة حيث كانت كلمة للقيادي في حركة أمل الحاج عباس عباس تحدث فيها عن خطى الاستشهادي في صناعة العز والفخر بما كسبه من مؤسسة جبل عامل على أيدي أساتذته المجاهدين والشهداء، حيث زاوج بين النظرية والتطبيق، وكان التلميذ المتفوق، وقد ظل يبحث عن صيد ثمين حتى وفّقه الله وكانت العملية البطولية.
وتابع أننا في المكان الذي يصنّع أمثالاً وقدوات واسوة مثل حسن يثأرون الثأر المقدّس لله، وكانت موازين عشقهم وبغضهم وتأييدهم ورفضهم، عملية رضى الله، فكان النصر من عند الله.
وختم أننا في وقت يسطّر فيه الشعب الفلسطيني أروع ملاحم البطولات، حيث بدأ الاسرائيلي يفكر جدياً في منظمات العودة الى الخارج بينما كانت سابقاً منظمات العودة الموعودة والموهومة الى أرض الميعاد فلسطين، الآن السير أصبح معاكسًا فهناك معادلة انتصرت وأثبتت جدواها على أرض جبل عامل وهي التجربة التي يجب ان نحيا فيها جميعاً في كل مكان يُظلم فيه شعب.
قدّم للمناسبة الأستاذ طارق ابراهيم.
بعد وضع أكاليل الزهر بإسم حركة أمل ومؤسسة جبل عامل المهنية وبلدية البرج الشمالي وجامعة المدينة على النصب التذكاري للاستشهادي حسن قصير، توجه الحضور إلى قاعة المؤسسة حيث كانت كلمة للقيادي في حركة أمل الحاج عباس عباس تحدث فيها عن خطى الاستشهادي في صناعة العز والفخر بما كسبه من مؤسسة جبل عامل على أيدي أساتذته المجاهدين والشهداء، حيث زاوج بين النظرية والتطبيق، وكان التلميذ المتفوق، وقد ظل يبحث عن صيد ثمين حتى وفّقه الله وكانت العملية البطولية.
وتابع أننا في المكان الذي يصنّع أمثالاً وقدوات واسوة مثل حسن يثأرون الثأر المقدّس لله، وكانت موازين عشقهم وبغضهم وتأييدهم ورفضهم، عملية رضى الله، فكان النصر من عند الله.
وختم أننا في وقت يسطّر فيه الشعب الفلسطيني أروع ملاحم البطولات، حيث بدأ الاسرائيلي يفكر جدياً في منظمات العودة الى الخارج بينما كانت سابقاً منظمات العودة الموعودة والموهومة الى أرض الميعاد فلسطين، الآن السير أصبح معاكسًا فهناك معادلة انتصرت وأثبتت جدواها على أرض جبل عامل وهي التجربة التي يجب ان نحيا فيها جميعاً في كل مكان يُظلم فيه شعب.
قدّم للمناسبة الأستاذ طارق ابراهيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق