بوابة اللاجئين الفلسطينيين
نظم الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين شمال لبنان، وقفة عند مدخل السوق في المخيم اليوم الثلاثاء 7 آذار/ مارس، إحياءً لليوم العالمي للمرأة، وتعبيراً عن دعم نساء المخيمات للحركة الأسيرة في سجون الاحتلال "الإسرائيلي."
وشارك في الوقفة، ممثلات عن اتحاد المرأة، والمنظمات النسائية الفلسطينية، وممثلون عن اللجان الشعبية والفصائل، وحشد من اللاجئات واللاجئين من أبناء المخيم.
وألقيت خلال الوقفة عدّة كلمات، أكدت على دور المرأة الفلسطينية التاريخي في النضال الفلسطيني المتواصل منذ عقود، سواء داخل فلسطين المحتلة أم في مخيمات الشتات. ووجهت التحية للحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال والتي تخوض نضالاً متواصلاً في وجه الإجراءات الصهيونية بحقهم.
وشارك في الوقفة، ممثلات عن اتحاد المرأة، والمنظمات النسائية الفلسطينية، وممثلون عن اللجان الشعبية والفصائل، وحشد من اللاجئات واللاجئين من أبناء المخيم.
وألقيت خلال الوقفة عدّة كلمات، أكدت على دور المرأة الفلسطينية التاريخي في النضال الفلسطيني المتواصل منذ عقود، سواء داخل فلسطين المحتلة أم في مخيمات الشتات. ووجهت التحية للحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال والتي تخوض نضالاً متواصلاً في وجه الإجراءات الصهيونية بحقهم.
بدوره، أكّد الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في كلمة ألقتها عضو الاتحاد محاسن محمود، على عدّة نقاط تتعلق بوضع المرأة الفلسطينية وتعزيز دورها، وأخرى بالوضع الفلسطيني العام والمسؤولية الدولية عن حماية الشعب الفلسطيني، واستعادة حقوقه الوطنية وعلى رأسها عودة اللاجئين الفلسطينيين.
ودعا الاتحاد، إلى العمل من أجل تعزيز طاقات النساء الفلسطينيات ورص صفوفهنّ، ضمن إطار وطني فلسطيني موحد، وإنهاء الانقسامات السياسية والوطنية الفلسطينية.
كما أكدت الكلمة، على ضرورة التصدي للثقافة التي تنتقص من دور المرأة، ودعت السلطة الفلسطينية، إلى إقرار وتعديل القوانين الفلسطينية لتحقق المساواة الاجتماعية والسياسية للنساء في الواقع الفلسطيني، وتعزيز قوانين حماية الفتيات والأسرة.
كما طالب الاتحاد باسم المرأة الفلسطينية، المجتمع الدولي والأمم المتحدة، اعتبار كيان الاحتلال الإسرائيلي "دولة" فصل عنصري/ أبارتايد. ودعا الدول العربية إلى وقف كافة أشكال التطبيع مع الاحتلال.
ويحتفي العالم في يوم 8 آذار/مارس من كل عام، باليوم العالمي للمرأة، في تقليد سنوي مستمر منذ العام 1909، وبات هذا اليوم يشكّل مناسبةً للقوى النسائيّة حول العالم لإقامة الفعّاليات التضامنيّة، للتأكيد على حقوق النساء والتضامن مع المضطهدّات منهنّ من قبل الأنظمة والقوانين والأعراف الاجتماعية، خصوصاً في أكثر مناطق العالم تهميشاً واستلاباً.
ودعا الاتحاد، إلى العمل من أجل تعزيز طاقات النساء الفلسطينيات ورص صفوفهنّ، ضمن إطار وطني فلسطيني موحد، وإنهاء الانقسامات السياسية والوطنية الفلسطينية.
كما أكدت الكلمة، على ضرورة التصدي للثقافة التي تنتقص من دور المرأة، ودعت السلطة الفلسطينية، إلى إقرار وتعديل القوانين الفلسطينية لتحقق المساواة الاجتماعية والسياسية للنساء في الواقع الفلسطيني، وتعزيز قوانين حماية الفتيات والأسرة.
كما طالب الاتحاد باسم المرأة الفلسطينية، المجتمع الدولي والأمم المتحدة، اعتبار كيان الاحتلال الإسرائيلي "دولة" فصل عنصري/ أبارتايد. ودعا الدول العربية إلى وقف كافة أشكال التطبيع مع الاحتلال.
ويحتفي العالم في يوم 8 آذار/مارس من كل عام، باليوم العالمي للمرأة، في تقليد سنوي مستمر منذ العام 1909، وبات هذا اليوم يشكّل مناسبةً للقوى النسائيّة حول العالم لإقامة الفعّاليات التضامنيّة، للتأكيد على حقوق النساء والتضامن مع المضطهدّات منهنّ من قبل الأنظمة والقوانين والأعراف الاجتماعية، خصوصاً في أكثر مناطق العالم تهميشاً واستلاباً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق