أقيمت وقفة تضامنية مع فلسطين والجنوب اللبناني والمقاومة، بدعوة من الحرس القومي العربي، في ذكرى النكبة ويوم التحرير وابتهاجا بعودة سوريا إلى الجامعة العربية، عند الكورنيش البحري الجنوبي لمدينة صور، قرب مركز الصليب الأحمر اللبناني، بحضور عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب علي خريس، وعدد من ممثلي القوى الوطنية والإسلامية اللبنانية والفلسطينية.
والقى النائب خريس كلمة خلال الوقفة، أكد فيها أن "القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية ليس للفلسطينيين وحدهم، بل لكل الشرفاء والأحرار في العالم، كما أنها القضية الأساس على مستوى العالم".
وأضاف: "ما يجري في فلسطين من مقاومة باسلة بات العدو الإسرائيلي هو الخائف على مصيره ومستقبله من خلال شعب مقاوم"، مؤكداً أن "هذه القضية هي من أولويات حركة أمل وفي مقدمة ميثاقها".
بدوره، أكد مسؤول العلاقات الفلسطينية لحركـة الجهاد الإسلامي في لبنان، أبو سامر موسى، أن "المنظومــة الدولية والإدارة الأميركية ومن خلفها الكيان الصهيونــــي حاولت ترسيخ فكر الانهزام في وعي الأمـــة وجعلها في الصف الأخير للأمم، من خلال طرد الشعب الفلسطيني من أرضــه واحتلالها، وخوض معارك وهميــة وتسليم ما تبقى من فلسطين، ومنها قبلــة المسلمين الأولى القدس والمسجد الأقصى".
وشدد موسى على أن "سياسة كي الوعـــي للعقل العربي والفلسطيني أفشلها المجاهدون واستطاعوا تحويل أيار النكبة والهزيمة الى أيار الانتصارات من انتصار المقاومة في لبنان 25 أيار2000 وصولا لسيف القدس في أيار 2021 وصولا لمعركــة ثأر الأحرار أيار 2023 وما بينهما معركــة وحدة الساحات عام 2022 الذي حاول الكيان الصهيونــي ضربها وانهاء وحدة الساحات التي كرستها سرايا القدس بالدماء".
من جانبه، أشاد مسؤول الدائرة السياسية في الحزب القومي العربي، عصام فاخوري، بالمقاومة وانتصاراتها على العدو، مؤكداً أن "خيار المقاومة هو الوحيد القادر على تحقيق الانتصار على الاحتلال الصهيوني، كما أشاد بعودة العرب إلى سوريا"، داعياً إلى الوحدة العربية.
والقى النائب خريس كلمة خلال الوقفة، أكد فيها أن "القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية ليس للفلسطينيين وحدهم، بل لكل الشرفاء والأحرار في العالم، كما أنها القضية الأساس على مستوى العالم".
وأضاف: "ما يجري في فلسطين من مقاومة باسلة بات العدو الإسرائيلي هو الخائف على مصيره ومستقبله من خلال شعب مقاوم"، مؤكداً أن "هذه القضية هي من أولويات حركة أمل وفي مقدمة ميثاقها".
بدوره، أكد مسؤول العلاقات الفلسطينية لحركـة الجهاد الإسلامي في لبنان، أبو سامر موسى، أن "المنظومــة الدولية والإدارة الأميركية ومن خلفها الكيان الصهيونــــي حاولت ترسيخ فكر الانهزام في وعي الأمـــة وجعلها في الصف الأخير للأمم، من خلال طرد الشعب الفلسطيني من أرضــه واحتلالها، وخوض معارك وهميــة وتسليم ما تبقى من فلسطين، ومنها قبلــة المسلمين الأولى القدس والمسجد الأقصى".
وشدد موسى على أن "سياسة كي الوعـــي للعقل العربي والفلسطيني أفشلها المجاهدون واستطاعوا تحويل أيار النكبة والهزيمة الى أيار الانتصارات من انتصار المقاومة في لبنان 25 أيار2000 وصولا لسيف القدس في أيار 2021 وصولا لمعركــة ثأر الأحرار أيار 2023 وما بينهما معركــة وحدة الساحات عام 2022 الذي حاول الكيان الصهيونــي ضربها وانهاء وحدة الساحات التي كرستها سرايا القدس بالدماء".
من جانبه، أشاد مسؤول الدائرة السياسية في الحزب القومي العربي، عصام فاخوري، بالمقاومة وانتصاراتها على العدو، مؤكداً أن "خيار المقاومة هو الوحيد القادر على تحقيق الانتصار على الاحتلال الصهيوني، كما أشاد بعودة العرب إلى سوريا"، داعياً إلى الوحدة العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق