18\5\2023
بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين للنكبة الفلسطينية، زار وفد من المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل عدد من العائلات الفلسطينية التي عاصرت النكبة وخاصة عائلات الشهداء في تجمعات الساحل اليوم الخميس ١٨-٥-٢٠٢٣.
وقالت منى الأحمد مسؤولة المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل إننا في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية نعتز ونفتخر بأبناء شعبنا الفلسطيني اللاجئين، ونخص المرأة التي وقفت إلى جانب الرجل في عملية النضال الوطني، والتي حملت البندقية ونفذت العمليات الفدائية، والتي كانت تحيك البدلات العسكرية للفدائيين.
وجرى خلال الزيارة التحدث مع أبناء شعبنا الفلسطيني في تجمعات الساحل عن النكبة الفلسطينية وسنينها القاسية، خاصة وإن معظمهم ولد قبل النكبة، واجمعوا على أن النكبة جلبت لشعبنا الفلسطيني الويل والمرارة والمعاناة وفرقت الام عن إبنها والاخ عن أخيه وشتت العائلات في الدول العربية المجاورة، ولكنها كذلك خرجت من خيامها فدائيين اشداء أبطال كان لتضحياتهم الفضل في إعادة فلسطين إلى خارطة العالم.
واكد أبناء شعبنا في تجمعات الساحل، ان معظمهم ما يزال يحافظ على صكوك الملكية ومفاتيح الدور في مدن وقرى فلسطين، ورغم مرور ٧٥ عام على النكبة إلا اننا لا نزال نحافظ على تراثنا الفلسطيني من خلال ما نحيكه من ملابس تعبر عن التراث الوطني الفلسطيني.
ووجه المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل التحية والتقدير لمن أفنوا شبابهم وزهرة حياتهم بعيدا عن الوطن في مخيمات وتجمعات الشتات، وإلى المرابطين في بيت المقدس واكناف بيت المقدس الذين يدفعون ضريبة حماية المقدسات نيابة عن الأمتين العربية والإسلامية.
وسجل المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل، اعتزازه برجال ونساء فلسطين الذين حملوا الهم الوطني الفلسطيني على حساب حقوقهم الاجتماعية والإنسانية، مؤكدا أن النصر قادم لا محال.
وتوجه المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل بتحية إجلال وإكبار إلى عوائل الشهداء والجرحى والأسرى، وإلى المرابطين في فلسطين كل فلسطين، وإلى كافة أبناء شعبنا الفلسطيني الذين تميزوا بعطائهم وتضحياتهم خلال مسيرة النضال الوطني الفلسطيني.
بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين للنكبة الفلسطينية، زار وفد من المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل عدد من العائلات الفلسطينية التي عاصرت النكبة وخاصة عائلات الشهداء في تجمعات الساحل اليوم الخميس ١٨-٥-٢٠٢٣.
وقالت منى الأحمد مسؤولة المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل إننا في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية نعتز ونفتخر بأبناء شعبنا الفلسطيني اللاجئين، ونخص المرأة التي وقفت إلى جانب الرجل في عملية النضال الوطني، والتي حملت البندقية ونفذت العمليات الفدائية، والتي كانت تحيك البدلات العسكرية للفدائيين.
وجرى خلال الزيارة التحدث مع أبناء شعبنا الفلسطيني في تجمعات الساحل عن النكبة الفلسطينية وسنينها القاسية، خاصة وإن معظمهم ولد قبل النكبة، واجمعوا على أن النكبة جلبت لشعبنا الفلسطيني الويل والمرارة والمعاناة وفرقت الام عن إبنها والاخ عن أخيه وشتت العائلات في الدول العربية المجاورة، ولكنها كذلك خرجت من خيامها فدائيين اشداء أبطال كان لتضحياتهم الفضل في إعادة فلسطين إلى خارطة العالم.
واكد أبناء شعبنا في تجمعات الساحل، ان معظمهم ما يزال يحافظ على صكوك الملكية ومفاتيح الدور في مدن وقرى فلسطين، ورغم مرور ٧٥ عام على النكبة إلا اننا لا نزال نحافظ على تراثنا الفلسطيني من خلال ما نحيكه من ملابس تعبر عن التراث الوطني الفلسطيني.
ووجه المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل التحية والتقدير لمن أفنوا شبابهم وزهرة حياتهم بعيدا عن الوطن في مخيمات وتجمعات الشتات، وإلى المرابطين في بيت المقدس واكناف بيت المقدس الذين يدفعون ضريبة حماية المقدسات نيابة عن الأمتين العربية والإسلامية.
وسجل المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل، اعتزازه برجال ونساء فلسطين الذين حملوا الهم الوطني الفلسطيني على حساب حقوقهم الاجتماعية والإنسانية، مؤكدا أن النصر قادم لا محال.
وتوجه المكتب الحركي للمرأة في شعبة الساحل بتحية إجلال وإكبار إلى عوائل الشهداء والجرحى والأسرى، وإلى المرابطين في فلسطين كل فلسطين، وإلى كافة أبناء شعبنا الفلسطيني الذين تميزوا بعطائهم وتضحياتهم خلال مسيرة النضال الوطني الفلسطيني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق