وفي 22 أكتوبر الماضي، قالت محكمة العدل الدولية إنه لا توجد أي أدلة على انتهاك وكالة أونروا مبدأ الحياد، وأكدت، خلال جلسة عقدتها في لاهاي لإصدار رأيها الاستشاري بشأن الواجبات تجاه المساعدات للفلسطينيين، أن إسرائيل لم تثبت أن قطاعاً كبيراً من موظفي الوكالة أعضاء في “حماس”. وقال رئيسها يوجي إيواساوا إن “المحكمة خلصت إلى أن إسرائيل لم تُثبت ادعاءاتها بأن نسبة كبيرة من موظفي الأونروا أعضاء في حركة حماس.. أو فصائل أخرى”.